فإن ما تقوم به جمعية الأقصى (اليمن ) من إعانة للفلسطينيين وكفالة أسر شهدائهم وأطفالهم ، ودعم للمستشفيات والمساجد وحلقات القرآن الكريم وسقيا المسجد الأقصى وتخفيف أضرار الحصار … ، هو من أعظم فروض الأعيان ، ولما كان الأمر كذلك فان دعم الجمعية واجب على كل مسلم ومسلمة ويجوز دفع جميع أنواع الصدقات ـ واجبة ونافلة ـ إليها لأنها قناة مأمونة بشهادة الفلسطينيين أنفسهم ولمعرفتي الشخصية بذلك .