- احتفلت أذرع الاحتلال بالذكرى الـ 50 على احتلال كامل القدس، عبر فعاليات وعروض فنية ضخمة، ورفع عشرات الأعلام الإسرائيلية في القدس المحتلة.
- رفع الاحتلال علمًا إسرائيليًا ضخمًا (180 م2) في 23/5/2017 على سارية “تل الذخيرة”، حيث وقعت المعركة الأشرس خلال احتلال القدس.
- خلال مهرجان “كان” السينمائي، ارتدت وزيرة الثقافة في حكومة الاحتلال ميري ريغف، فستانًا نقشت على أطرافه صورة أسوار القدس وقبة الصخرة وحائط البراق.
- عقدت حكومة الاحتلال جلسة خاصة في 28/5/2017، في أحد الأنفاق يبعد من الأقصى نحو 20 مترًا، وصدر عن الجلسة عدد من القرارات التهويدية.
- بحسب منظمة “هيومن رايتس ووتش” يسكن 90 ألف فلسطيني في الشطر الشرقي من القدس المحتلة في منازل مبنية دون تصريح، ومهددة بالهدم.
- كشفت تقارير بأن ثلث تلاميذ المدارس العربيّة في التعليم الرسميّ يتسربون من مقاعد الدراسة، ووصلوا لعام 2017 إلى نحو 1300 تلميذ.
- أغلقت قوات الاحتلال المسجد الأقصى لثلاثة أيام من 14-16/7/2017، بعد عملية الشبان الجارين، وأمام الصمود المقدسي في هبة باب الأسباط، أُجبر الاحتلال على التراجع عن جميع اعتداءاته وأزال البوابات الإلكترونية والجسور الحديديّة في 27/7/2017.
- أعلنت سلطات الاحتلال عن إنشاء وحدة شرطة جديدة متخصصة في المسجد الأقصى، ستتشكّل من 100 شرطي، و 100 آخرين ينضمون عام 2018. بالإضافة لزيادة عديد شرطته في القدس بـ 525 شرطيًا، وإقامة 15 مركزًا جديدًا في المدينة.
- التفافًا على انتصار هبة باب الأسباط، عملت شرطة الاحتلال وابتداءً من 7/11/2017 على تركيب كاميرات “ذكية” على مداخل الأقصى، والتي ستصل إلى 40 كاميرا.
- سمحت سلطات الاحتلال بالاقتحامات السياسية ليومٍ واحد فقط، في 29/8/2017 حيث اقتحم عضوا الـ”كنيست” المتطرف يهودا غليك وشولي روفائلي الأقصى برفقة عشرات المستوطنين.
- اقتحم الأقصى خلال 2017 نحو 28189 مستوطنًا يهوديًا وعنصرًا أمنيًا تابعًا للاحتلال.
- تصل المشاريع التي يعرقل تنفيذها الاحتلال في الأقصى إلى نحو 30 مشروعًا.
- الكشف عن تسريب الكنيسة الأرذوذكسية –اليونانية- في القدس المحتلة فندقي البتراء والإمبريـال و22 محلًا تجاريًّا، في ميدان عمر بن الخطاب عند باب الخليل.
- الكشف عن تسريب قطعة أرض في الشيخ جراح بالقدس المحتلة، لشركة أجنبية مرتبطة بشركات استيطاني، تزيد مساحة الأرض على 685 مترًا مربعًا.
- يعمل الاحتلال على إقرار مشروع قانون “القدس الكبرى”، الذي يسمح بإخراج نحو 100 ألف فلسطيني، وضم 140 ألف مستوطن إلى القدس المحتلة.
- أعلن ترمب اعتراف الولايات المتحدة بالقدس “عاصمة” لدولة الاحتلال في 6/12/2017، وأعلن نقله لسفارة بلاده من “تل أبيب” إلى القدس.
- صدر عن الجمعية العامة للأمم المتحدة قرارٌ في 21/12/2017، يرفض اعتراف ترامب بالقدس “عاصمة” للاحتلال.
- بلغت الحفريات أسفل وفي محيط الأقصى نحو 64 حفرية.
- قدمت وزيرة الثقافة والرياضة في حكومة الاحتلال خطةً لرصد فائض الميزانية البالغ نحو 250 مليون شيكل (70 مليون دولار أمريكي)، لأعمال الحفر والتنقيب عن “المعبد”، في منطقة المسجد الأقصى والبلدة القديمة.
- افتتحت أذرع الاحتلال كنيسًا يهوديّا فخمًا في 19/12/2017 أسفل حائط البراق، مقابل ما يسمى “الحجر الكبير” في حفريات حائط البراق.
- بدأ الاحتلال تنفيذ خطة كبيرة لتهويد منطقة باب العمود في 20/12/2017، وتتضمن تغيير معالم المنطقة وزرع مسارات وأبراج مراقبة.
إدارة الأبحاث والمعلومات
مؤسسة القدس الدولية