حين يغادر الرئيس الأميركي المنتهية ولايته، دونالد ترامب، البيت الأبيض، في يناير/كانون الثاني القادم، سيكون على الفلسطينيين تذكر أهم قرارات اتخذها، وكان لها تأثير كبير بمسار القضية الفلسطينية
في عام 28 أيلول/سبتمبر 2000 اقتحم رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي حينها المجرم آرئيل شارون المسجد الأقصى المبارك برفقة مئات الجنود المدججين بالسلاح، ما أدى إلى اندلاع انتفاضة فلسطينية سميت بانتفاضة الأقصى والتي استمرت لنحو
شارك عشرات الآلاف من أبناء شعبنا في الوطن بأداء صلاة فجر الجمعة في معظم مساجد فلسطين المحتلة، لا سيما برحاب المسجد الأقصى المبارك، والمسجد الإبراهيمي، ضمن حملة الفجر
كشف الرئيس الأميركي دونالد ترامب، مساء اليوم الثلاثاء، تفاصيل خطته المسماة بـ “صفقة القرن” بحضور رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، في البيت الأبيض، وسط غياب كامل للتمثيل
يرى متابعون لقضايا القدس أن التطورات المتلاحقة التي شهدها المسجد الأقصى المبارك خلال الأسبوع الأخير تشير إلى أن الشرطة الإسرائيلية تحضّر لمواجهة جديدة تهدف لتغيير هوية الأقصى وتعويض
حيّا مجلس الأوقاف والشؤون والـمقدسات الإسلامية في القدس “الوقفة الـمشرفة التي سطرها أهلنا في القدس وعموم فلسطين في دفاعهم وتصديهم للعدوان على الـمسجد الأقصى الـمبارك/الحرم القدسي الشريف، والتي
لم تتوقف معاناة الفلسطينيين في مدينة القدس الشرقية منذ الاحتلال الإسرائيلي لها عام 1967، إلا أن الاعتراف الأمريكي بالقدس (بشقيها الشرقي والغربي)، عاصمة لإسرائيل، مثّل غطاء سياسيا أمريكيا
طالب رئيس البرلمان العربي مشعل السلمي، جمهورية التشيك– من خلال رسائل مكتوبة وجهها لرئيس مجلس النواب ورئيس مجلس الشيوخ ووزير الخارجية- بعدم نقل سفارتها لدى القوة القائمة بالاحتلال