في ذكـرى اليـوم العـالمي للتضـامن مع الشعب الفلسطيني “جمعية الأقصى ـ اليمن” تـدعـو إلــى التمســـك بالحقــــــوق والثـــوابـــت الفلسطينية

تحيي جمعية الأقصى اليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني بحملة إعلامية للتذكير بقرار تقسيم فلسطين ومعاناة شعبه ونضاله المستمر ضد الاحتلال الصهيوني.

ويصادف اليوم العالمي يوم 29 /11 من كل عام ، ذكرى القرار الاممي 181 الذي صدر في العام 1947 بعد التصويت عليه من قبل الدول الاعضاء وكانت نتيجة التصويت (33 مع، 13 ضد، 10 ممتنع) والذي تبنى خطة تقسيم فلسطين القاضية بإنهاء الانتداب البريطاني على فلسطين وتقسيم أراضيها إلى 3 كيانات ، دولة عربية وتقع على الجليل الغربي، ومدينة عكا، والضفة الغربية، ودولة يهودية، على السهل الساحلي من حيفا وحتى جنوب تل الربيع ، والجليل الشرقي بما في ذلك بحيرة طبريا وإصبع الجليل، والنقب وأم الرشراش أو ما يعرف بإيلات حاليا ومنطقة ثالثة تشمل القدس وبيت لحم والاراضي المجاورة، تحت وصاية دولية.

وتهدف الجمعية من هذه الحملة الى التاكيد على ان “القضية الفلسطينية تبقى بوصلة الشعوب العربية والقضية الأولى حتى ينتصر الحق على الباطل وتقوم الدول الفلسطينية المستقلة الحـــــــرة ذات السيـــــــــادة وعاصمتها القدس الشريف” ، وكذا التأكيد على الحقوق والثوابت في القضية الفلسطينية وعدم التنازل عن أي شبر من فلسطين ، ورفض مشاريع التطبيع والتمييع للقضية.

وتعتبر الجمعية اليوم العالمي يوم تعزيز التضامن العربي والدولي مع حقوق الشعب الفلسطيني ، وهو يوم تجسيد الوحدة الوطنية دفاعاً عن هذه الحقوق، وهو يوم تأكيد إخلاص جماهير الامة لقيم الحرية والنضال التي ضحى من أجلها الآلاف من الشهداء والجرحى والألاف من المعتقلين في السجون الصهيونية.

ويأتي إحياء اليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني هذا العام وسط أصوات تتعالى بالتطبيع العلني مع العدو الصهيوني وتشغلها عن المؤامرات والممارسات الخطيرة التي ينفذها الكيان الصهيوني ضد فلسطين وشعبها ومقدساتها.

إننا ندعو شعوب العالم وخاصة شعوب أمتنا العربية والإسلامية أن تجعل من هذا اليوم، مناسبة لتصعيد تحركها الجماهيري من أجل دعم نضال شعب فلسطين وأهدافه العادلة والضغط على عواصم القرار الدولي من أجل دور فاعل للمجتمع الدولي نصرةً لفلسطين.
وتدعو الجمعية أبناء اليمن للاستمرار في نصرة اخوانهم في فلسطين مادياً ومعنوياً لتعزيز نضال وصمود المحاصرين في قطاع غزة ومساندة المقدسيين في مواجهة التهويد الغير مسبوق لمدينة القدس الشريف والمسجد الأقصى المبارك.

تحت شعار: (نضحي لمن ضحى) جمعية الأقصى تطلق حملة الأضاحي للعام 1441هـ

دشنت جمعية الأقصى حملتها السنوية 1441هـ /2020م لدعم مشاريع الأضاحي في فلسطين المحتلة _ مدينة القدس وعزة ـ ومخيمات اللاجئين.

وتسعـى الجمعيـة من خـلال تبـني هـذا المشـروع الإنسـاني إلـى تخفيـف معانـاة إخواننا الفلسطينيين الذين يتعرضون للاعتداءات الصهيونية المستمــرة التي ضاعفت من معاناتهم.

وتاتي الحملة هذا العام في ظل سعي امريكي لتنفيذ صفقة القرن لتصفية القضية الفلسطينية وكذا خطة الضم الإسرائيلية التي تهدف  لبسط السيادة الصهيونية على أجزاء من الضفة الغربية وغور الأردن.

حيث والجمعية ستنفذ مشروع توزيع لحوم الأضاحي للفقراء والمعوزين وأسر الشهداء والجرحى بالإضافة إلى الأيتام و الأسر التي تكلفها الجمعية في كل مناطق فلسطين بدء من القدس وكذا الضفة الغربية بمختلف مدنها وكذا في غزة ومخيمات اللاجئين .

كما تنفذ الجمعية مشروع كسوة العيد وعيديه الأيتام ، و يعتبر ضمن كفالة شاملة لهم ، للتخفيف من معانتهم في ظل هذه الظروف المعيشية الصعبة التي تعيشها الأسر الفقيرة والمحتاجة حيث حرمت الكثير من هذه الأسر من اللحوم وأصبحت حلما صعب المنال.

ناهيك عن تقديم الرعاية الاجتماعية والتعليمية والصحية والمساهمة فـي إغـاثة المتضررين من الحـرب والعدوان الصهيوني على هذا الشعب الأعزل .

والجمعية وهي تقدر الظروف الصعبة التي يمر بها ابناء اليمن تدعوا رجال المال والأعمال والخيرين من أبناء اليمن إلى الاهتمام بإخوانهم الفقراء والمشاركة في صنع الفرحة من خلال تقديم الدعم والعون بجود وسخاء لمثل هذا المشروع تجسيداً لمبدأ التكافل الاجتماعي بين أبناء الأمة الإسلامية.

 

جمعية الأقصى ـ اليمن

الأربعاء 8/7/2020م

تزامنا مع اعلان صفقة القرن جمعية الاقصى ـ اليمن تصدر العدد 49 من مجلة ” صوت الاقصى”

صدرت جمعية الاقصى مجلة ” صوت الاقصى العدد 49 العدد جاء بالتزامن مع اعلان إدارة ترمب ما سمي ب ” صفقة القرن” بهدف تصفية القضية الفلسطينية.

تطرق العدد للعديد من الملفات وفي ملف موسع تطرق الى أبــرز قـرارات إدارة تـرمـب ضـد القضية الفلسطينية خلال الأعوام الأخيرة وصولاً لصفقة القرن حيث ان هذه القرارات استهدفت بشكل مباشر  جوهر القضية لا سيما قرار الاعتراف بالقدس عاصمة للاحتلال الإسرائيلي ونقل السفارة الأمريكية إليها.

 

وتطرق العدد الى الوضع الكارثي في قطاع غزة في تقرير مساحة الموت الذي يوثق انهيار مظاهر الحياة في غزة خلال 14 عامًا من الحصار ، التقرير يقدم أدلة دامغة على كيفية تقويض السياسات والممارسات الإسرائيلية للهياكل الاقتصادية والاجتماعية في غزة، ومما يثير القلق بشكل خاص هو أن الأمم المتحدة والدول الأعضاء تسمح لهذه الحالة من عدم امتثال إسرائيل للقوانين التي لها مثل هذا التأثير الخطير على السكان المدنيين بالاستمرار لفترة طويلة

 

كما استعرضت مواضيع في العدد  ما تعرضت له مدينة القدس  والمقدسيين خلال العام 2019م  حيث أثقل الاحتلال القدس وسكانها بمزيد من الإجراءات التعسفية المتمثلة باعتداءات يومية على المقدسيين ومقدساتهم ومنازلهم حتى مقابرهم.

 

ونشر العدد الجديد تقريرا مفصلاً عن مشاريع أهل اليمن في فلسطين خلال 2019م  فرغم الوضع الإنساني الصعب في اليمن إلا  أن القضية الفلسطينية تبقى القضية الأهم وتبقى فلسطين قضيتنا الأساس التــي لا ينبغي تجاهلها.

واحتوى العدد على عدد من المواضيع فيما يخص قضية الاسرى واللاجئين وكذا المقالات.

مجلة صوت الأقصى هي مجلة دورية تهدف للتعريف بالقضية الفلسطينية والاخطار المحدقة بالمسجد الأقصى وهي بشكل مجمل  تهتم بالشأن الفلسطيني ، تصدر بشكل فصلي.

 

 

لحميل نسخة من المجلة كاملة pdf من هنا:

49 للنشر

تعرف على أبــرز قرارات إدارة تـرمب ضـد القضية الفلسطينية وصولاً لصفقة القرن

منذ تولي دونالد ترمب رئاسة الولايات المتحدة الأمريكية، تعرضت القضية الفلسطينية للعديد من القرارات الجائرة التي فرضتها إدارة ترمب ضد القضية الفلسطينية ، واعتبر الفلسطينيون –بما فيهم السلطة الفلسطينية- أن هذه القرارات تستهدف بشكل مباشر قضيتهم وتمس جوهرها لا سيما قرار الاعتراف بالقدس عاصمة للاحتلال الإسرائيلي ونقل السفارة الأمريكية إليها.

 

قد يختلف الفلسطينيون على دور الولايات المتحدة الأمريكية قبل تولي ترمب الرئاسة، لكن الأكيد أن جميع الفلسطينيين يتفقون على أن ترمب وإدارته قدموا الدعم اللامحدود للاحتلال الإسرائيلي بشكل علني مستفز دون احترام المواثيق الدولية التي تنص على حق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره وإقامة دولة فلسطينية عاصمتها القدس – رغم أن هذه الدولة ليست طموح جميع الفلسطينيين- لكن ترمب سارع لضرب الملفات الرئيسية في القضية استباقًا لأي اتفاق ثنائي أو دولي للقضية الفلسطينية ضمن تنسيق كامل مع الاحتلال الإسرائيلي واللوبي الصهيوني في الولايات المتحدة الأمريكية.

تعددت قرارات ترمب ضد الفلسطينيين وتنوعت، لكنهم أدركوا أن لا سبيل لمواجهة هذه القرارات سوى باستمرار المواجهة بأشكال مختلفة، وحتى هذه اللحظة ما زال الفلسطينيون في قطاع غزة ينتفضون كل يوم جمعة ضد الاحتلال الإسرائيلي، والمطالبة بحقوقهم البسيطة ورفض كل المشاريع التي تستهدف القضية الفلسطينية، فضلًا عن إعادة تفعيل حضور القضية الفلسطينية في المحافل الدولية، في مقابل، صمت عربي وإسلامي لم يشهده التاريخ، باستثناء بعض المواقف الإعلامية التي رفضت قرارات ترمب دون أي خطوات عملية على الأرض.

نرصد في هذا التقرير الخطوات التي اتخذتها إدارة ترمب ضد الفلسطينيين، والتي جاءت على الشكل التالي:

إغلاق مكتب منظمة التحرير في واشنطن
الثلاثاء، 21-11-2017
وقعت الإدارة الأمريكية على مذكرة عدم إبقاء مكتب بعثة منظمة التحرير الفلسطينية مفتوحاً في العاصمة واشنطن، وأبلغت الإدارة الأمريكية المنظمة بأنها ستغلق مكتبها بواشنطن «حال عدم مشاركتها بمفاوضات مباشرة وهادفة من أجل التوصل إلى اتفاقية سلام مع إسرائيل».
وبعدها بأسبوع تراجع ترمب عن القرار، واستبدل به فرض «قيود» على بعثة منظمة التحرير، وهو ما لم يرق للسلطة الفلسطينية التي أعلنت تخليها عن واشنطن كـ «وسيط لعملية السلام».

إعلان القدس عاصمة لـ»إسرائيل»
الأربعاء، 06-12-2017
أعلن ترمب القدس عاصمة لـ «إسرائيل»، ومع إعلانه أشعل موجة غضب شعبية ورسمية واسعة في العالمين العربي والإسلامي.
فعلى أثر ذلك اندلعت مظاهرات واحتجاجات واسعة في عواصم عالمية، وأخرى في فلسطين، وتحديداً قطاع غزة، الذي يشهد مسيرات متواصلة منذ عامين.

وهذا القرار أحدث غضباً شعبياً ورسمياً عالمياً، دفع الجمعية العامة للأمم المتحدة إلى التصويت على مشروع قرار، تقدّمت به تركيا واليمن، يرفض تغيير الوضع القانوني للمدينة المقدسة.
وأكد القرار الأممي الذي صوتت لتأييده 128 دولة، في حين اعترضت 9 وامتنعت 35 عن التصويت، أن أي إجراءات تهدف إلى تغيير طابع القدس «لاغية وباطلة»، كما دعا جميع الدول إلى الامتثال لقرارات مجلس الأمن المتعلقة بمدينة القدس.

تجميـــد 125 مليــــــــون دولار مــــن مخصصــات «أونروا» السبت، 06-01-2018
بعد شهر من إعلان القدس عاصمة لـ «إسرائيل»، بدأت قرارات ترمب التضييقية على القضية الفلسطينية تتضح أكثر، خاصة عندما أمر بتجميد 125 مليون دولار أمريكي من مخصصات «أونروا».
وسبق هذا الإجراء تغريدة لترمب على «تويتر» قال فيها: «لماذا يجب أن نواصل دفع مئات الملايين من الدولارات للفلسطينيين ما داموا يرفضون الانخراط في مفاوضات سلام طويل الأجل مع إسرائيل؟».

نقل السفارة الأمريكية إلى القدس
الاثنين، 14-05-2018
نفذ ترمب وعده بمنح ما لا يملك إلى من لا يستحق، إذ قرر بعد جدل عالمي استمر أشهراً عديدة، نقل سفارة الولايات المتحدة من «تل أبيب» إلى مدينة القدس المحتلة.

وفي 14 مايو 2018، افتتحت الولايات المتحدة سفارتها الجديدة لدى دولة الاحتلال في مدينة القدس المحتلة، وسط رفض فلسطيني وعربي وإسلامي ودولي.

وحضر حفل التدشين أعضاء البعثة الأمريكية الرسمية التي وصلت إلى الكيان لهذا الغرض، برئاسة وزير الخزانة ستيف منوتشين، وعضوية ابنة الرئيس الأمريكي إيفانكا ترمب، وزوجها مستشاره جاريد كوشنير.

مشروع قرار لحصر عدد اللاجئـين الفلسطينيين بـ 40 ألف لاجئ
الاثنين 30-7-2018
كشفت صحيفة عبرية عن تقرير أمريكي يوصي باعتماد اللاجئين الفلسطينيين الأجداد الذين تم تهجيرهم من ديارهم خلال نكبة فلسطين عام 1948 وما زالوا أحياء، دون الاعتراف بأبنائهم أو أحفادهم كلاجئين.

ويحصر هذا المشروع عدد هؤلاء اللاجئين الفلسطينيين، بنحو 40 ألف لاجئ، بينما يقدر عدد اللاجئين وفقًا لسجلات الأونروا بنحو 5.3 مليون ررلاجئ فلسطيني على مستوى العالم.

وأوضحت صحيفة (إسرائيل اليوم) في تقريرها، أن لدى مجلس الشيوخ الأمريكي (الكونغرس) توصية باعتماد الخطط الأمريكية المشدَّدة في التعامل مع اللاجئين الفلسطينيين والتعامل مع غيرهم من اللاجئين في العالم.

قطع كامل المساعدات عن «أونروا
الخميس3-8-2017
بعد أشهر من قرار تقليص المساعدات، قررت الإدارة الأمريكية قطع كافة مساعداتها المالية لوكالة «أونروا».
وفي بيان لها، قالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأمريكية، هيذر ناورت، إن واشنطن قررت عدم تقديم المزيد من المساهمات للأونروا بعد الآن.
وأضافت إن الولايات المتحدة حذرت سابقًا من أنها «لن تتحمل القسم الكبير من هذا العبء بمفردها»، بعد مساهمتها، بأكثر من 60 مليون دولار، في يناير/ كانون الثاني الماضي.
واعتبر الفلسطينيون ذلك القرار «تصعيدا أمريكيا خطيرا ضد الفلسطينيين يهدف لشطب حق العودة، وإغلاق قضية اللاجئين».

وقف دعم مستشفيات القدس
الجمعة، 07-09-2018
حجبت وزارة الخارجية الأمريكية 25 مليون دولار، كان من المقرر أن تقدمها كمساعدة للمستشفيات الفلسطينية في القدس، وعددها 6 مستشفيات.

وهذه المستشفيات تقدم خدمات طبية للفلسطينيين من سكان الضفة الغربية وقطاع غزة، وبعض الخدمات الطبية المتوفرة فيها غير موجودة في بعض المستشفيات الأخرى، مثل علاج الأورام والعيون.

إغلاق مكتب منظمة التحرير
الاثنين، 10-09-2018
أبلغت الإدارة الأمريكية السلطة الفلسطينية رسمياً بقرارها إغلاق مكتب المنظمة في واشنطن.

وجاء القرار كـ «عقاب» على مواصلة عمل السلطة الفلسطينية مع المحكمة الجنائية الدولية ضد جرائم الحرب الإسرائيلية، كما قالت واشنطن إنها ستنزل علم فلسطين في واشنطن.

وجاء في مشروع القرار الأمريكي أن «الولايات المتحدة ستقف دائماً مع صديقتها وحليفتها إسرائيل»، وأن «المكتب (بعثة منظمة التحرير) لن يبقى مفتوحاً ما دام الفلسطينيون يواصلون رفض المفاوضات».

إغلاق الحسابات المصرفية للمنظمة بواشنطن الاثنين 10-9-2018
أغلقت الولايات المتحدة الأمريكية الحسابات المصرفية لمنظمة التحرير الفلسطينية.
وجاءت هذه الخطوة في نفس اليوم الذي أصدرت فيه الإدارة الأمريكية قرارا بإغلاق مكتب المنظمة بواشنطن.

طرد السفير الفلسطيني
الأحد، 16-09-2018
قررت الإدارة الأمريكية طرد السفير الفلسطيني لديها، حسام زملط، وعائلته، وهو ما وصفته المنظمة بـ»السلوك الانتقامي الذي يعكس ما وصلت إليه الإدارة الأمريكية من حقد على فلسطين قيادة وشعباً».

واعتبرت المنظمة الخطوة الأمريكية «سابقة خطيرة في العلاقات الدولية الفلسطينية -الأمريكية ومخالفة صريحة للأعراف الدبلوماسية».

شرعنة المستوطنات
الاثنين، 18-11-2019
أعلن وزير الخارجية الأمريكي، مايك بومبيو، أن واشنطن لم تعد تعتبر أن المستوطنات الإسرائيلية على الأراضي الفلسطينية «مخالفة للقانون الدولي».

وأضاف في مؤتمر صحفي، أن الولايات المتحدة ستترك للفلسطينيين والإسرائيليين حل الخلاف على المستوطنات.
وسارع رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، إلى التعليق على التوجه الأمريكي قائلاً: «إن الخطوة الأمريكية بشأن المستوطنات تصحح خطأ تاريخياً»، في حين رفض الاتحاد الأوروبي القرار.

تنفذها جمعية الأقصى باليمن.. تدشين حملة دعم المشاريع التعليمية في فلسطين المحتلة

دشنت جمعية الأقصى ـ اليمن حملة دعم المشاريع التعليمية في فلسطين بعدد من الأنشطة والفعاليات في المدارس والجامعات والمؤسسات التربوية والتعليمية.
الحملة تهدف إلى الإسهام في خلق جيل فلسطيني متسلح بالعلم والمعرفة قادر على مواجهة سياسية التجهيل التي ينتهجها الكيان الصهيوني.

وكذا تركز الحملة على الإسهام في خلق جيل يمنيٍ مرتبط بقضية فلسطين، ومتعلقاً بالمق دسات في القدس وفي مقدمتها المسجد الأقصى المبارك.

كما تسعى الجمعية من خلال هذه الحملة الى تعزيز معاني الأخوة بين طلاب اليمن وفلسطين، وتأكيد مبادئ تحمّل المسؤولية الأخلاقية والدينية لدى طلاب اليمن تجاه إخوانهم في فلسطين.

 

حيث تدعم الجمعية المشاريع التعليمة ومنها كفالة طلاب العلم ، وإقامة المراكز الصيفية إلى جانب توزيع الحقيبة والزي المدرسي وتوفير مستلزمات الدراسة .

يشار إلى أن جمعية الأقصى تنفذ مشاريعها التعليمية في القدس والضفة وغزة ومخيمات اللاجئين في لبنان والأردن.

جمعية الاقصى تصدر العدد 47 من مجلة ” صوت الاقصى”

صوت الاقصى 47  | لتحميل نسخة pdf من هنا

اصدرت جمعية الأقصى ـ اليمن  مجلة ” صوت الاقصى العدد 47 ، وهي مجلة فصلية تهدف للتعريف بالقضية الفلسطينية والاخطار المحدقة بالمسجد الأقصى وهي بشكل مجمل  تهتم بالشأن الفلسطيني.

 

العدد الجديد شمل العديد من المواضيع وكان موضوع ملف العدد ” هبة باب الرحمة” بعد إغلاقه لستة عشر عاماً أعاد نشطاء فلسطينون وقيادات إسلامية  فتح مصلى «الرحمة» الذي أغلقته السلطات الإسرائيلية عام 2003 بأمر قضائي بسبب استخدامه من قبل «لجنة التراث» التي اتهمتها إسرائيل بالتبعية لحركة حماس.

وركز العدد في اربع صفحات على ابرز مشاريع الجمعية خلال العام 2018م حيث نفذت الجمعية عدداً من المشاريع التنموية والخدمية والإغاثية في فلسطين، وتحديداً في قطاع غزة وعدد من مدن الضفة الغربية  ، ناهيك عن المشاريع الدائمة والإغاثية التي نفذّت في الأقصى المبارك ومدينة القدس، إضافة لمشاريع أخرى نفّذت في مخيمات اللاجئين الفلسطينيين.

 

كما نشر العدد البلاغات الصحفية التي اصدرتها الجمعية خلال الفترة الماضية.

وتميز العدد الجديد بملحق خاص للأطفال ” أحباب الأقصى” لتعريفهم على المقدسات بشكل رسومات مبسطة .

وشمل العدد أخبار عدد من فروع الجمعية وإبراز أنشطتها المختلفة للتعريف بالقضية الفلسطينية وجعلها حاضرة في الوجدان اليمني باستمرار.

العدد الجديد من المجلة جاء بإخراج مميز وطباعة فاخرة ، وهو من انتاج إدارة الاعلام بالمركز الرئيس.

فيديو| جمعية الأقصى تنتج فيلم مشاريع العامين 2017/2018م

في اطار العمل الإعلامي لنصرة القضية الفلسطينية ولتقوية التواصل بين الداعمين والجمعية انتجت جمعية الأقصى فيلم توثيقي يوضح المشاريع التي نفذتها الجمعية خلال العامين 2017/2018م في الأراضي الفلسطينية ومخيمات اللاجئين .
ابتدأ الفيلم بتوضيح الوضع الإنساني الصعب في اليمن وان القضية الفلسطينية تبقى القضية الأهم التي تستحقّ استنهاض الهمم وشحذ العزائم والتفاف الأمّة نحوها ، فهي مسألة دين وعقيدة إلى جانب التاريخ والجغرافيا ومعاني الأخوّة الإيمانيّة والقربى.

ثم عرج سيناريو الفيلم الى دور أهل اليمن اهل المدد خلال العامين 2017 و 2018م حيث نفذت جمعية الأقصى عدداً من المشاريع التنموية والخدمية والإغاثية في فلسطين، وتحديداً في الأقصى المبارك ومدينة القدس، ناهيك عن المشاريع الدائمة التي تنفذ في قطاع غزة والضفة الغربية ، إضافة لمشاريع أخرى نفّذت في مخيمات اللاجئين.

حيث شملت مشاريع الجمعية كفالات أيتام ، ومشروع إفطار الصائم في المسجد الأقصى، إضافة إلى مشاريع رمضانية ومشروع الاضاحي ، ومشاريع إغاثية عاجلة وكذا مشاريع تعليمية ، واستكمال بناء مستشفى اليمن السعيد ، وكذا المساهمة في إعادة ترميم مركز شهداء خزاعة الطبي.
وهكذا هم أهل اليمن، أهل المدد يساندون إخوانهم في فلسطين رغم الألم عبر جمعية الأقصى التي كانت وما تزال اليد التي مسحت الدمعة وزرعت البسمة على وجوه اخواننا في فلسطين.
وختم الفيلم القصير بلحظات تفاؤل باقتراب النصر لامة الإسلام واستعادتها للقدس وقريباً يتحقق الحلم القديم المتجدد بصلاة النصر في باحات المسجد الأقصى المبارك.
انهم يرونه بعيدا.. ونراه قريبا»

 

جمعية الاقصى تصدر العدد 45 من مجلة ” صوت الاقصى”

اصدرت جمعية الأقصى ـ اليمن  مجلة ” صوت الاقصى العدد 45 ، وهي مجلة دورية تهدف للتعريف بالقضية الفلسطينية والاخطار المحدقة بالمسجد الأقصى وهي بشكل مجمل  تهتم بالشأن الفلسطيني.

 

العدد الجديد احتوى على العديد من المواضيع وكان موضوع ملف العدد هو ” سباق التطبيع” حيث شهدت السنوات القليلة الفائتة موجة متصاعدة من التطبيع، والتّطبيل له، حيث تُمرّر المواقف في سياق تصريحات سياسية تظهر حرصًا على حقوق الفلسطينيين وتبطن الكثير من الانقلاب عليها لمصلحة “إسرائيل”. ولا يمكن بطبيعة الحال ربط بداية التطبيع بالتّطورات التي شهدتها المنطقة العربية منذ عام 2011 في إطار ما يسمّى “الربيع العربي” والخلاف مع إيران واستبدال العداء لها بالعداء لـ “إسرائيل”، إذ إنّ مؤشّرات التطبيع العربي مع دولة الاحتلال سابقة على ذلك.

كما ركز الملف على أهمّ محطّات التطبيع العربي مع “إسرائيل” من مصر السّادات إلى دول مجلس التعاون الخليجي.

وركز العدد في خمس صفحات على ابرز مشاريع الجمعية خلال العام 2018م حيث نفذت الجمعية عدداً من المشاريع التنموية والخدمية والإغاثية في فلسطين، وتحديداً في قطاع غزة وعدد من مدن الضفة الغربية  ، ناهيك عن المشاريع الدائمة والإغاثية التي نفذّت في الأقصى المبارك ومدينة القدس، إضافة لمشاريع أخرى نفّذت في مخيمات اللاجئين الفلسطينيين.

 

كما استعرض العدد الجديد ما تتعرض له مدينة القدس  والمقدسيين من محاولات تهجيرهم من منازلهم اما بالترغيب ومحاولة بيع عقارات المقدسيين لليهود ، كما نشر العدد البلاغات الصحفية التي اصدرتها الجمعية خلال الفترة الماضية.

وشمل العدد أخبار عدد من فروع الجمعية وإبراز أنشطتها المختلفة للتعريف بالقضية الفلسطينية وجعلها حاضرة في الوجدان اليمني باستمرار.

واحتوى العدد على عدد من المواضيع فيما يخص قضية الاسرى واللاجئين وكذا نشر عدد المقالات.

العدد الجديد من المجلة جاء بإخراج مميز وطباعة فاخرة ، وهو من انتاج إدارة الاعلام بالمركز الرئيس.