تحت شعار: (ضحي لمن ضحى) جمعية الأقصى تطلق حملة الأضاحي للعام 1439هـ

دشنت جمعية الأقصى حملتها السنوية 1439هـ لدعم مشاريع الأضاحي في فلسطين المحتلة ومخيمات اللاجئين.

وتسعى الجمعية من خلال تبني هذا المشروع الإنساني إلى تخفيف معاناة إخواننا الفلسطينيين الذين يتعرضون للاعتداءات الصهيونية المستمرة التي ضاعفت من معاناتهم .

حيث والجمعية ستنفذ مشروع توزيع لحوم الأضاحي للفقراء والمعوزين وأسر الشهداء والجرحى بالإضافة إلى الأيتام و الأسر التي تكلفها الجمعية ، وتنفذه الجمعية في غزة والضفة والخليل والقدس وفي مخيمات الشتات .

ويعتبر المشروع  ضمن كفالة شاملة لهم ، للتخفيف من معانتهم في ظل هذه الظروف المعيشية الصعبة التي تعيشها الأسر الفقيرة والمحتاجة حيث حرمت الكثير من هذه الأسر من اللحوم وأصبحت حلما صعب المنال خصوصا في مثل هذه الأيام المباركة.

ناهيك عن تقديم الرعاية الاجتماعية والتعليمية والصحية والمساهمة في إغاثة المتضررين من الحرب والعدوان الصهيوني على هذا الشعب الأعزل .

والجمعية وهي تقدر الظروف الصعبة التي يمر بها ابناء اليمن تدعوا رجال المال والأعمال والخيرين من أبناء اليمن إلى الاهتمام بإخوانهم الفقراء والمشاركة في صنع الفرحة من خلال تقديم الدعم والعون بجود وسخاء لمثل هذا المشروع تجسيداً لمبدأ التكافل الاجتماعي بين أبناء الأمة الإسلامية.

#ضحي_لمن_ضحى

هي حملة وفاء لاسر الأسرى والشهداء في فلسطين..

في يوم القدس العالمي.. جمعيـة الأقصى تدعو لدعم صمود ابناء مدينة القدس

دعت “جمعية الاقصى ـ اليمن ” ابناء الامة العربية والاسلامية إلى ضرورة دعم المرابطين في مدينة القدس والمسجد الاقصى في ظل الهجمة الغير مسبوقة التي تتعرض لها المدينة المقدسة والمسجد الأقصى والتي تأتي بهدف طمس الهوية الاسلامية والعربية من المدينة ، وفي ظل استمرار اقتحامات المستوطنين للمسجد الاقصى مع محاولات متكررة لأداء صلوات تلموديه فيه.

وأشارت الجمعية – في بلاغ صحفي – ان مدينة القدس تنفرد بمكانة خاصة لما لها من قيمة روحية لدى المسلمين في جميع انحاء العالم ، كما يكن لها العرب أهمية سياسية قومية.

فهي امتداد للقضية الفلسطينية عامة في كافة أبعادها القومية والدولية، السياسية والدينية.

ان ما تتعرض له مدينة القدس  يهدف الى الاستفراد باهلها عبر سلسلة من الإجراءات  توجت تلك الاجراءات بنقل السفارة الأمريكية الى القدس مرورا بفرض الضرائب الباهظة ومحاولة  تهجيرهم من منازلهم اما بالترغيب او الترهيب  ، مرورا الى محاولات تهويد الأقصى من خلال تضافر جهود حفر الأنفاق أسفله، والسيطرة على معالمه الإسلامية من مساجد ومواقع وتحويلها إلى كنس ومراكز تهويدية، وكذلك فتح بواباته أمام سوائب المتطرفين والمستوطنين لتدنيسه، وبالنهاية السيطرة الكاملة عليه..

وفي ظل سياستها لتهويد المدينة المقدسة صادقت بلدية الاحتلال في القدس على ميزانية بلغت 7.3 مليار شيكل، عقب موافقة الحكومة على ضخّ 700 مليون شيكل ما يعادل (190 مليون دولار) لدعم الميزانية بهدف ’ تعزيز الهوية اليهودية لمدينة القدس’، وفق تعبير رئيس بلدية الاحتلال نير بركات، لطمس وجهها العربي والإسلامي.

وبحسب البلاغ فإن هذه المتغيرات والتحديات تأتي في الوقت الذي تحل علينا ذكرى يوم القدس العالمي ـ والذي يصادف الجمعة الاخيرة من شهر رمضان في كل عام ـ  لتذكرنا بواجب الوقوف والمساندة والتثبيت لأهلنا في القدس في وجه هذه الغطرسة الصهيونية.

وثمنت جمعية الاقصى جهود ابناء اليمن ومساندتهم المستمرة لإخوانهم المقدسيين رغم الوضع الصعب في اليمن حيث لايزال عطاء اهل اليمن يصل الى فلسطين عبر الجمعية فقد نفذت الجمعية في هذا العام مشروع افطار الصائم في ساحات المسجد الأقصى وفي قطاع غزة وكذا في الضفة الغربية ومخيمات الشتات.

فيديو وصور| “جمعية الأقصى ـ اليمن” تنفذ مشروع افطار الصائم في ساحات الأقصى 1439هـ

نفذت جمعية الأقصى ـ اليمن مشروع افطار الصائم في ساحات الأقصى لهذا العام 1439هـ بتمويل اهل الخير من ابناء اليمن الذي آثروا اخوانهم في فلسطين رغم ظروفهم الصعبة التي يمرون بها .

 

يأتي المشروع سعياً من الجمعية  للتخفيف من معاناة الأشقاء في فلسطين، والإسهام في تثبيت قوافل الرباط المقدسية التي تدافع عن حرمة المسجد الأقصى وكالةً عن الأمة العربية والإسلامية، خصوصاً في ظلّ التصعيد الصهيوني غير المسبوق ضد المدينة المقدسة وتهجير المقدسيين من منازلهم اما بالترغيب او الترهيب ، مرورا الى محاولات تهويد الأقصى واخيرا نقل السفارة الامريكية الى القدس.

وقال رئيس الجمعية إن الجمعية ان المشروع ياتي ضمن تثبيت الناس على التواجد في باحات الأقصى، خاصة وأن ذلك يعني دورًا مهمًا وفاعلًا من أجل الحفاظ عليه من خطر مكائد الاحتلال وأذرعه المختلفة.

 

ولفت الى أن المشروع يزوّد آلاف المصلين الوافدين إلى الأقصى بوجبة إفطار كاملة، والفضل في ذلك يعود لله أولًا ولكل من ساهم والتف حول المشروع لإنجاحه.

 

وتؤكد الجمعية أن ما يُقدّمهُ اليمنيون من دعم لإخوانهم في فلسطين ليس إلا من قبيل الواجب الشرعي والأخلاقي والإنساني الذي يوجبه ديننا الحنيف، لا سيما أن المعاناة تتضاعف خلال شهر الصيام.

وتؤكد الجمعية التزامها تجاه دعم المدينة المقدسة وحرصا منها على دعم مدينة القدس والمقدسات وخاصة أن لشهر رمضان المبارك الصفة الدينية الخاصة به من صيام وقيام ومضاعفة للأجر والثواب خاصة للمصلين في المسجد الأقصى أولى القبلتين.

 

 

للمشاهدة

الهئية الشعبية لمناصرة الشعب الفلسطيني تنظم مسيرة حاشدة نصرة للقدس في تعز

يتابع الشعب اليمني وكافة شعوب أمتنا العربية والاسلامية باهتمام وقلق بالغيين الأحداث الجارية في فلسطين وما يجري من مؤامرة ضد القدس وهويتها العربية الاسلامية
وا

بتعز – اليمن وهي تفخر بمسيرة وملحمة العودة التي يخوضها شعبنا الفلسطيني وتلك البطولات التي تسطر في فلسطين وغزة على وجه التحديد تعلم علم اليقين أن شعبنا الفلسطيني قادر على إفشال كل الموامرات الكونية التي تحاك ضد القدس والأقصى لصالح دولة الصهاينة
وفي الوقت نفسه ندعو الشعب اليمني وكافة الشعوب العربية و الاسلامية أن يهبوا لنصرة القدس الأقصى فهي أصل هويتنا وعنوان كرامتنا بين الأمم والواحب أمام الشعوب العربية والإسلامية أن ترفع صوتها عاليا دعما لملحمة العودة وضد موامرة التفريط بالقدس التي ستظل عاصمة أبدية لفلسطين عربية إسلامية
و إن اشتداد المؤامرات وتضخم مساحة الخذلان لن يعطيهم الحق في تغيير هوية الشعوب ونزع حقوقهم بل سيدفع كل هذا التكالب إلى اندلاع براكين تفتدي القدس و الأقصى وتقطع دابر المؤامرة الخاسرة ضد القضية الفليطينية
وهنا و أمام كل هذا الكيد والمؤامرة الكونية الدنئية التي تحيط بالقضية الفسطينية نؤكد على الحقائق الاتية
١ — إننا ندين باشد عبارة الإدانة قرار نقل سفارة الولايات المتحدة إلى القدس واعتباره بحكم العدم كونه مخالف للقوانين الدولية وقرارات الأمم المتحدة واعتداء صارخ على حق الشعب الفلسطيني واستفزاز للأمتين العربية والاسلامية وكافة الشعوب الحرة في العالم

٢- أن القدس عاصمة فلسطين الابدية ولن تستطيع قوة في العالم تغيير هويتها
٣– أن القدس هي شرف الامة العربية والاسلامية وعنوان وجودها بين الامم وعلى كافة الشعوب والحكومات اليقظة والوقوف مع كرامتهم ووجودهم الذي سيتعرض للتلاشي والهدم بغياب القدس ووقوعها أسيرة بيد العدو الصهيوني
٤– إن التفريط بالقدس والقضية فلسطين تفريط بحق الامة العربية وخذلان لن يغفر وسقوط مدوي في مستنقعات الذل والإرتهان وعلى دول وشعوب العالم العربي مغادرة مربع التجاهل واللامبالاة أمام مايجري من حرب ومؤامرة ضد القضية الفلسطينية وقدسها أقصاها المبارك
٥– إن التضامن مع القدس هو واجب وطني وفريضة شرعية على كافة الشعوب العربية والإسلامية أن تعبر عن غضبها عبر المسيرات الجماهيرية والخروج الغاضب الذي من شأنه وقف المخططات التأمرية و إفشال المؤامرة فالسكوت جريمة
و التجاهل سقوط في مستنقعات الذل والهوان الذي لاترضاه الشعوب الحية والعاشقة للحرية والكرامة

صادر عن الهئية الشعبية لمناصرة الشعب الفلسطيني- تعز – اليمن
الجمعة 2 رمضان 1439
الموافق 18 مايو 2018

فيديو| الجمعية تنتج فلاشاً تلفزيونياً يوضح اهمية القدس للمسلمين

فلسطين .. القدس .. الأقصى .. بوصلة الأمة وعنوان عزها  .. قضيتها أولوية .. تحريرها غاية .. البذل لأجلها رسالة ..

جمعية الأقصى .. دعم وجود .. ليستمر الصمود

 

“جمعية الأقصى ـ اليمن” أيّ قرار يستهدف تزوير هوية القدس سيكون مصيره الفشل

قال تعالى : {سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَىٰ بِعَبْدِهِ لَيْلًا مِّنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الْأَقْصَى الَّذِي بَارَكْنَا حَوْلَهُ لِنُرِيَهُ مِنْ آيَاتِنَا إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ} [الإسراء:1]

اننا نؤكد ان مدينة القدس تنفرد بمكانة خاصة لما لها من مكانة روحية لدى المسلمين في جميع انحاء العالم ، كما يكن لها العرب أهمية سياسية قومية فهي امتداد للقضية الفلسطينية عامة في كافة أبعادها القومية والدولية، السياسية والدينية.

 

إنّ نقل السفارة الأمريكية إلى القدس لا يعني إجراءً إداريًّا أو دبلوماسيًّا عابرًا بل هو موقف سياسيّ يعني اعتراف أمريكا بشرعيّة الاحتلال على القدس، ومن هذه الزاوية ننظر إليه على أنه عدوان مباشر وسافر على واحدة من أقدس مقدسات الأمة، ومساس بكرامتها، وعقيدتها، وشرفها، وحقوقها، وهو عدوان على كل عربيّ ومسلم وحرّ في هذا العالم وعلى الإدارة الأمريكية أنْ تدرك أنها بمثل هذه المغامرات السياسية الجائرة تضع نفسها في مواجهة مليارَي مسلم في العالم ومثلهم من أحرار البشرية.

وعليه فإننا في جمعية الأقصى نؤكد على :

ان مدينة القدس هي عاصمة فلسطين الأبدية ، ولا يمكن لأية إجراءات من أي طرف أن تغير من واقع المدينة أو أن تنتقص من حق الفلسطينيين في استرجاع أراضيهم المحتلة وعلى رأسها مدينة القدس.

واننا لندعو أبناء الأمة عامة وابناء الشعب  الفلسطيني في الداخل والشتات للتصدي للهجمة الشرسة على مدينة القدس بكافة الوسائل المشروعة، كما ندعو شعوب العالم الحر للوقوف إلى جانب الحق الفلسطيني في الحرية والتحرر من الاحتلال والحفاظ على مدينة القدس بمكوناتها الدينية والقومية والثقافية والتاريخية.

إنّ مصير مدينة القدس لا يحدده الأمريكان ولا الاحتلال، بل يحدده موقف الأمة بكلّ مكوناتها ومستوياتها، وإنّ هذا الاحتلال الغاشم لهو أضعف من أن يقف في وجه موجة رفض عارمة تنطلق من كل أنحاء العالم، وتوصل رسالة واضحة للاحتلال بأنّ مسرى النبيّ محمدٍ صلى الله عليه وعلى آلة ، أبعد من أن يسيطر عليه الاحتلال ما دام في عروق أحرار الأمة دماء تنبض بالكرامة.

 

وختاماً: ندعو شعوب أمتنا الحية الى التفاعل الإيجابي ، والضغط الفعَّال على أصحاب القرار في بلادنا العربية والإسلامية ؛ لاتخاذ الخطوات الواجب اتخاذها نحو القدس وفلسطين.

وندعوا أبناء الشعب اليمني ـ رغم ظروفه الصعبة ـ ان يقف الى جانب اخوانه في فلسطين بالدعم والتأييد بكل الوسائل عبر جمعية الأقصى التي تتواجد بمشاريع مختلفة في كل فلسطين والتي تطلق حملتها الرمضانية السنوية تحت شعار ” للقدس .. عهدٌ ووفاء”.

 

ونؤكد ان أيّ قرار أمريكيّ يستهدف تزوير هوية القدس سيكون مصيره الفشل، وسيثبت الشعب الفلسطيني ومعه الأمة العربية والإسلامية بأنّ القدس ستبقى قبلة الأحرار، وصخرة الحقّ التي يتكسّر عليها كل استعمار ، وكل احتلال.

 

 

 

الاثنين   14/5/2018

اليمن – صنعاء

 

جمعية الاقصى تصدر العدد 43 من مجلة ” صوت الاقصى”

اصدرت جمعية الاقصى مجلة ” صوت الاقصى العدد 43 وهي مجلة دورية تهدف للتعريف بالقضية الفلسطينية والاخطار المحدقة بالمسجد الأقصى وهي بشكل مجمل تهتم بالشأن الفلسطيني.

العدد الجديد ركز على التوجه الأمريكي لنقل السفارة الامريكية الى القدس والأخطار المحدقة بالمدينة المقدسة وسعي اطراف دولية واخرى عربية لتصفية القضية الفلسطينية.

وتطرق الى وقفة المقدسيين في هبة باب الأسباط لإحباط محاولة اليهود عمل بوابات او كاميرات مراقبة على مداخل الأقصى.

كما استعرضت مواضيع في العدد ما تتعرض له مدينة القدس والمقدسيين من فرض الضرائب الباهضة ومحاولة تهجيرهم من منازلهم اما بالترغيب او الترهيب ، مرورا الى محاولات تهويد الأقصى من خلال تضافر جهود حفر الأنفاق أسفله، والسيطرة على معالمه الإسلامية من مساجد ومواقع وتحويلها إلى كنس ومراكز تهويدية ، وكذلك فتح بواباته أمام سوائب المتطرفين والمستوطنين لتدنيسه، وبالنهاية السيطرة الكاملة عليه.

ونشر العدد الجديد البلاغات الصحفية التي اصدرتها الجمعية خلال الفترة الماضية
وشمل العدد على عدد من المواضيع فيما يخص قضية الاسرى واللاجئين وكذا نشر عدد المقالات.

تحت شعار: للقدس عهدٌ ووفاء … “جمعية الأقصى ـ اليمن” تطلق مشاريعها الرمضانية لعام 1439هـ

تدشن جمعية الأقصى خلال شهر رمضان الكريم حملة “للقدس عهدٌ ووفاء” في ظل هجمة هي الأشد على المدينة المقدسة فالاستيطان في القدس يجري على قدمٍ وساق، ويقابله العجز العربي الإسلامي عن فعل أي شيء يمكن أن يوقفه عند حد؛ فللموقف العربي الإسلامي قدم تراوح مكانها، وساق حائرة لا تدري إن هي تقود القدم إلى أمام أم إلى وراء.

وإجراءات نقل السفارة الأميركية قيد التنفيذ، وربما يتبع ذلك نقل سفارات أخرى اعتادت دولها أن تذعن لأي طلب أميركي أو أية إملاءات دبلوماسية يمكن أن تمليها الإدارة الأميركية، ولو بعد حين من التردد الذي سيجعل تلك الدول الخانعة تنقل سفاراتها إلى القدس على استحياء.

وتؤكد الجمعية على أهمية استمرار الدعم اليمني للأشقاء في فلسطين رغم الظروف الصعبة التي تمر بنا في ارض اليمن سعيا منا، للتخفيف من معاناة اخواننا في فلسطين، وللإسهام في تثبيت قوافل الرباط المقدسية التي تدافع عن حرمة المسجد الأقصى وكالةً عن الأمة العربية والإسلامية، خصوصاً في ظلّ التصعيد الصهيوني غير المسبوق بالانتهاك شبه المستمر لقدسية المسجد الأقصى وباحاته الشريفة.

وتدعو الجمعية رجال الخير من التجار ورجال المال والأعمال من أبناء الشعب اليمني للمبادرة في دعم الحملة لتوفير الدعم المطلوب للأيتام والأسر الفلسطينية الفقيرة وأهالي الأسرى والمعتقلين بشكلٍ مبكّر، لأن التأخّر يفاقم من معاناتهم جرّاء سياسة الحصار والتضييق التي تمارسها سلطة الاحتلال.

ونؤكد في الجمعية أن دعم الشعب الفلسطيني في شهر رمضان يعيد الربيع إلى قلوب الصائمين والفرح إلى نفوس المحتاجين والبسمة إلى شفاه الصامدين الصابرين.

ومن المشاريع الرمضانية التي تعتزم تنفيذها الطرود الغذائية و توزيع زكاة الفطر وإفطار الصائم والوجبات الجاهزة بالإضافة إلى كسوة العيد والهدايا العيدية والقسائم الشرائية .