تفضل العديد من العائلات في القدس ومدن الداخل الفلسطيني ترك منازلهم في شهر رمضان، والذهاب إلى ساحات المسجد الاقصى يوميًّا عند موعد الإفطار، لنيل أجر الصيام والرباط في
نتقدم بالشكر والتقدير إلى اليمن الشقيق رئيساً وحكومة وشعباً على دعمهم المستمر للقضية الفلسطينية بشكل خاص ونخص بالذكر جمعية الأقصى الشريف. سائلين الله تعالى أن يحفظ اليمن الشقيق
فإن ما تقوم به جمعية الأقصى (اليمن ) من إعانة للفلسطينيين وكفالة أسر شهدائهم وأطفالهم ، ودعم للمستشفيات والمساجد وحلقات القرآن الكريم وسقيا المسجد الأقصى وتخفيف أضرار الحصار
حذر الشيخ رائد صلاح رئيس الحركة الإسلامية في الداخل المحتل، من محاولة الاحتلال لإنشاء غلاف استيطاني احتلالي صهيوني حول كل مساحة القدس والتي بدأ يسميها بمصطلح “القدس الكبرى”.
فهذه جمعية الأقصى لمن أحسن الجمعيات الخيرية وأول جمعية خيرية تأسست في اليمن تعمل لصالح فلسطين ، فندعوا رجال الأعمال والتجار والخيرين يدعموها دعماً مادياً ومعنوياً من صدقة
تشرفت بزيارة مقر الجمعية واطلعت على نشاطاتها المختلفة بما يعزز الصمود والمقاومة للشعب الفلسطيني ضد الاحتلال الصهيوني الغاشم ، وبما يبلسم جراحه ويخفف من معاناته وخاصة في ظل
نحن في تجمع المؤسسات الخيرية اذ نستقبل هذه المعونات الواردة من قافلة ” انصار اليمن” والتي تم تمويلها من الاخوة بجمعية الاقصى فإننا نتقدم بالشكر الجزيل للأخوة في