في عام 28 أيلول/سبتمبر 2000 اقتحم رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي حينها المجرم آرئيل شارون المسجد الأقصى المبارك برفقة مئات الجنود المدججين بالسلاح، ما أدى إلى اندلاع انتفاضة فلسطينية سميت بانتفاضة الأقصى والتي استمرت لنحو
زاد الاحتلال الإسرائيلي وتيرة مشاريعه الاستيطانية والتهويدية في مدينة القدس خلال الأشهر القليلة الماضية، وعلى ما يبدو أنه قد اتخذ مسار الهدم عنوانًا له لهذه المرحلة، حيث بدى
أصدرت مؤسسة القدس الدولية اليوم الثلاثاء في 31/3/2020 تقرير حال القدس السنوي لعام 2019 الذي يتناول أبرز الأحداث التي جرت في القدس عام 2019 ويحاول استشراف المآلات والتطورات
أكد تحقيق للأمم المتحدة حول حقوق الإنسان يوم الاثنين أن الاحتلال الإسرائيلي يحرم ملايين الفلسطينيين من الإمدادات المنتظمة من المياه النقية بينما يجرد أراضيهم من المعادن “فيما يبدو
الأقصى مسرى قلوب المسلمين ومعارج أفئدتهم ، وعلى رحابه الطاهرة نفذت الجمعية العديد من المشاريع ، كمشروع البيارق من خلال شراء العديد من الحافلات لإيصال المصلين وطلبة العلم
قالت الحركة العالمية للدفاع عن الأطفال – فلسطين، إن قوات الاحتلال الإسرائيلي قتلت 11 طفلا في الضفة الغربية بما فيها القدس، وقطاع غزة، منذ بداية العام الجاري، منهم 10 بالرصاص
لأول مرة منذ عام 1969، تتّخذ سلطات الاحتلال الإسرائيلي خطوات تصعيدية “غير مسبوقة” ضد المسجد الأقصى، وتقرّر إغلاقه بشكل كامل، وتمنع إقامة الصلاة فيه، كردٍّ أولي على “عملية
شكلت قضية القدس بما تمثله من الحقوق والثوابت والمقدسات، عقدة غليظة وعقبة أساسية أمام أي حل سياسي مع دولة الاحتلال، ولكن لا نبالغ اليوم إذا قلنا أن القدس