أجبرت بلدية الاحتلال في مدينة القدس المحتلة، أمس الإثنين، شقيقين من بلدة بيت حنينا على هدم منزلهما ذاتيا بحجة البناء دون ترخيص. وأصدرت سلطات الاحتلال منذ بداية العام
توافد آلاف المستوطنين إلى حائط البراق الذي يحد المسجد الأقصى المبارك من الجهة الغربية، صباح اليوم الأحد، تزامنًا مع احتفالاتهم بما يسمى “عيد العرش” اليهودي. وبدأت جموع المستوطنين بالوفود منذ الساعة
حذرت شخصيات فلسطينية من خطورة تصريحات أدلى بها القائد العسكري الصهيوني السابق وعضو حزب أزرق أبيض، ميكي ليفي، ودعا فيها إلى تجريد عشرات آلاف المقدسيين من حقهم في
عبثا تحاول السيدة المقدسية أمل سمرين التخفيف من وطأة قرار محكمة الصلح الإسرائيلية القاضي بإمهالها وأبنائها تسعين يوما لإخلاء منزلهم في بلدة سلوان لصالح المستوطنين. يتنقل بصرها بين
قال وزير شؤون القدس فادي الهدمي إن إقامة بؤرة استيطانية جديدة على جبل المنطار في بادية القدس شرق بلدة السواحرة الشرقية، يأتي في إطار التغول الاحتلالي باستباحة مدينة
قال وزير شؤون الاستيطان وليد عساف، إن 155 تجمعا فلسطينيا في المنطقة “ج” التي تخضع لسيطرة جيش الاحتلال مهددة بالهدم، بذريعة أنها غير معترف بها. وأضاف عساف
قليلون من سكان منطقة وادي الحمص جنوب شرق القدس يعون أو عايشوا نكبة ونكسة الشعب الفلسطيني عامي 1948 و 1967، لكنهم جميعا عاشوا اليوم الاثنين (22/7/2019) لحظات مشابهة
خلال عام 2016 قُدّر عدد السكان بالقدس بين مقدسيين ويهود بنحو 833 ألف نسمة، في حين بلغ معدل الإنجاب لدى المرأة اليهودية بالقدس 4.28 أطفال، مقابل 3.24 للمرأة الفلسطينية، وفق معطيات إسرائيلية.